الأخبار العربية

نادي هيلا هوب

نادي هيلا هوب

حيدر عبد/مونديال

اغلبنا يتذكر كلمة الطفل شهيرة ( أتمنى اروح لنادي هيلاهوب) في برنامج الأطفال الشهير الذي يقدمه (عمو وليد) وليد حبوش في منتصف التسعينات ربما كانت خيارات ذلك الطفل محدود ومحدودة جدا فليس لديه خيارات اخرى لعدم وجود نادي يشابه او ينافس هيلا هوب بالمرح والضحك والبكاء وحتى الزعل والرضا حيث كان عمو وليد عندما يزعل الأطفال يرضيهم بالهدايا والقبلات وغيرها .

لا اعلم أين الآن هذا الطفل لو وجدته لأخبرته إن الأطفال اليوم اكثر حظا منه فالزمن تغير واصبحت لدينا عدة اندية هيلا هوبية وكثير من الأطفال حققوا أمنياتهم ليس فقط بالذهاب لها وإنما اصبحوا يقودونها بدل حبوش مجموعة حبابيش تسرح وتمرح كيف ما تشاء بلا حاسب و لا رقيب . ومثلهم فعل برشلونة عندما لم يحتسب لهم الحكم هدف صحيح فقرروا الانسحاب من الدوري وعلقوا نشاطهم في الدوري ألإسباني وهتفوا جيس جيس إسبانيا .
تحياتي لعمو وليد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى