أعلن زين الدين زيدان، مدرب ريال مدريد، رحيله بشكل مفاجيء عن تدريب الفريق بمؤتمر صحفى ظهر الخميس.
وأتى القرار بعد أيام من تتويج الفريق بلقب ثالث على التوالي في دوري أبطال أوروبا ليضع أمام خليفته مهمة ثقيلة لتكرار مثل تلك الإنجازات.
#1 خوكيم لوف
ارتبط اسم خواكيم لوف، مدرب ألمانيا، كثيرا بتدريب ريال مدريد في الأعوام الأخيرة وتحدثت التقارير عن إعجاب فلورينتينو بيريز، رئيس النادي بالمدرب، ورغم تجديد تعاقده مع المانشافت حتى 2022 يبقى تدريب الفريق الملكي إغواء قوي لأي شخص وقد يغير لوف رأيه مع نهاية المونديال المقبل
#2 ماوريسيو بوكيتينو
مدرب آخر ارتبط اسمه بريال مدريد وجدد تعاقده مع فريقه مؤخرا، فقبل ما لا يقل من أسبوع أعلن توتنهام تجديد عقد ماوريسيو بوكيتينو بعقد طويل الأمد ولكن رحيل زيدان قد يغير الوضع ويدفع بوكيتيتنو لإعادة حساباته، خصوصا مع وجود تقارير تفيد لوجود شرط جزائي بعقد الأرجنتيني.
#3 أرسين فينجر
من أكثر الأسماء المرشحة خبرة ورحيله عن تدريب أرسنال مؤخرا وحديثه عن رغبته بالعودة للتدريب في أسرع وقت تفتح الباب لتوليه المنصب الشاغر بالعاصمة الإسبانية.
#4 أنطونيو كونتي
يحب فلورينتينو بيريز، رئيس ريال مدريد، المدربين الفائزين، ولا يوجد من هو أفضل من أنطونيو كونتي، مدرب تشيلسي على هذا الصعيد بما يملك من شخصية قيادية تؤهله للتعامل مع نجوم الملكي وسجل قوي من البطولات مع يوفنتوس وتشيلسي الذي يقترب من الرحيل عن قيادته بالأيام المقبلة.
#5 ماسيمليانو أليجري
مثل كونتي، يملك ماسيمليانو أليجري، مدرب يوفنتوس، سجلا طويلا من التتويجات مع السيدة العجوز ومن قبله مع ميلان، وحديثه عن إمكانية الرحيل يفتح الباب لتوليه المهمة خصوصا أنه من القلائل الذين فازوا على ريال مدريد بفترته هيمنته الأخيرة.
#6 لوران بلان
يعد بلان من أفضل الأسماء المتاحة حاليا على الساحة التدريبة ولا تتولى أي مناصب منذ رحيله عن تدريب باريس سان جيرمان مما يجعله على قائمة المرشحين للمنصب.
#7 ماوريتسيو ساري
اسم آخر متاح بعد إقالته من تدريب نابولي وما يجعله يدخل قائمة المرشحين الكرة الممتعة التي يقدمها مع فرقه، الأمر الذي يحبذه بيريز أن يراه يطبق في ريال مدريد.
#8 فيسينتي ديل بوسكي
دائما ما كان الإسباني المخضرم هو مدرب الطواريء في النادي الملكي، ولكن اعتزاله التدريب وتفضيل بيريز اسما يبدأ معه مشروعا يستمر لسنوات يجعل فكرة ديل بوسكي مستبعدة.
#9 جوتي
ظهر اسم جوتي، قائد الفريق السابق ومدرب فريق الرديف الحالي، كمرشح مفاجيء للمنصب ولكن قلة خبرته قد تجعل من الصعب أن يتولى المهمة