الأخبار العربية

عبطان : نعمل باسم العراق اسوة بمن يدافع عن امنه وسيادته ونترفع عن اي مسميات شخصية

قسم الاعلام والاتصال الحكومي
ثمن وزير الشباب والرياضة السيد عبد الحسين عبطان تعاون الاسرة الرياضية عموما والجماهير والاعلام الرياضي في دعم ملف رفع الحظر الذي انجز منه الشيء اليسير وما بعد هذا الملف من جهد كبير بحاجة الى تعاون ونكران ذات اكبر واشمل لتكتمل الفرحة الشعبية العراقية من الوسط الرياضي برفع الحظر نهائيا عن الملاعب في عموم مدن العراق.
واكد عبطان في تصريح لـ(قسم الاعلام والاتصال الحكومي) ان الحديث عن مسميات شخصية وتجيير انجاز رفع الحظر لجهة دون اخرى هو الغبن بعينه للجهود العراقية المخلصة من جميع الاطراف التي وقفت واثرت في المجتمع الدولي واولهم بل واصحاب الفضل الاول هم ابطال قواتنا الامنية والحشد الشعبي ورجال العشائر وقوات البيشمركة الوطنية، كل هؤلاء رسموا صورة الامن والسلم في مدننا وكانت رسائلهم الى العالم بليغة ومؤثرة وادت الى تفاعلهم مع قضايانا المصيرية، مضيفا ان الجهود والمساهمين كثر وعمل كل منهم من موقعه المؤثر الطلبة في الجامعات ووقفاتهم في سوح العلم وهم يطالبون فيفا برفع الحظر عن الملاعب كانت صورة حضارية مشرقة وراقية، اعلامنا الرياضي المهني هو الاخر كان صاحب السبق في التعريف وايصال صوت جماهيرنا الرياضية المتالقة، وايضا الاسرة الرياضية في اللجنة الاولمبية والبارالمبية واتحاد الكرة المجتهد بكل ما عمله بصمت او معلن يضاف لهم اخوتكم من منتسبي وزارة الشباب والرياضة ولجان الرياضة والشباب في المحافظات كل هؤلاء اسهموا بصورة فاعلة لاغبار عليها بجد واجتهاد لتحقيق مطالبنا المشروعة.
وتابع عبطان بالقول ان اية شخصنة للموضوع هو نيل واضح ياكل من جرف العمل الجاد المثابر الذي نبتغي ان يكون من اجل وطننا العراق اولا واخيرا ولاسيما نحن مقبلون على ما هو اهم واشمل برفع الحظر تماما وتنظيم بطولات دولية واستضافات رسمية لمختلف الالعاب وهذا هو المهم، منوها ان الساحة تستوعب جميع الافراد والمؤسسات التي تريد ان تسهم وتعمل بهذا الاتجاه وهي محط اهتمام وترحيب حتى من يشعر انه على خلاف مع هذه المؤسسة او تلك لان العراق وقضاياه الوطنية المؤثرة ليست محفلا لاي خلاف وتذوب فيها جميع الفوارق ولسنا بجميع الظروف والاحوال بمقارنه ولو بسيطة مع من يقاتل العدوان الداعشي الكافر ويقدم الدماء الزكية بنكران ذات وشهامة لايحدوه سوى الامن والامان لاهلنا وشعبنا العظيم.
واختتم حديثه بالقول ان الجميع مدعوون للمساهمة باي نشاط او فعالية مهما كان حجمها بسيطا فهي مباركة وذا تاثير كبير سنلمسه يوم رفع الحظر وانجاز منشاتنا الرياضية الكبرى قيد الانشاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى